خلق الله الذكر والأنثى
بخصائص وعواطف وقدرات
مختلفة .. لكنها في النهاية
تنسجم وتكمل بعضها بعضاً ..
فتبادل الأدوار والمنافع بين الرجل
والمرأة ، وتوفر حاجيات كل منهما
عند الآخر بما أودعه الله فيهما من
سمات تجذب الطرف الآخر وتروي
غرائزه وعواطفه، وفق الطبيعة التي
خلقهما الله عليها - من هنا يكون
توازن الحياة وبناء الأسر والمجتمعات،
بحيث كل طرف يقوم بدوره كما خلقه
الله له ..
موضوع جميل أخي الغارس
وفقك الله ..
|