خج ـل العذارى
يسود الصمت , ويعم أرجائي صخب الألم , لأتفاجئ برحيل العيد دون الأحتفاء والأحتفال فيه , أستيقظ وتسقط عيناّي على عاّلم كنت أخاّفة كثيراً , ودمع أنهمر على وساّدتي البيضاء ليجيب عن التسائلاّت التي عمت أرجاء اسطري !
:
.
تحية طيبة لقلبك ولمروك الذي يشبه المطر بعد جفاف الأرض ,
لكِ خالص مودتي واحترامي
|