آه ٍٍ
وَ ألَمْ
ضَجِيجُ نَبَضَاتٍ دَاخِلْ الْجَسَدْ مَسْكَنُهَا قَلْبِي الْمَجْنُونْ
الْذِّي لا حَولَ لَه وَ لا قُوه
سِوى
الآه
تَصْرُخُ بِهَا دُمُوعُ قَلَمِيْ لِِتُحْيي بِهَانَبْضَ جَمِيعَ أوْرَاقِيْ الْعَتِيقة
كُلُ يَومٍ حَلَقَةٌ مِنْ حَلَقَاتِ الدُموعْ كَانَتْ تَمرْ عَلَى تِلْكَ الأوْرَاقْ
تَحْتَضِنُهَابِفَرَح
مَا أجْمَلْ حَيَاة الْوَرقْ عِنْدَمَا نَعِيشَها
وَ مَا أجْمَلْ الْحَيَاة
بِـ الآه
احْسَاسِي يَكْفِينِي
عِنْدَمَا تَتَوَاجَدْ الروَائعْ لا بُدَّ لَنَا مِنْ الْحُضُورْ
لِنُثْنِي عَلَى جَمَالِ ذَائِقَتُكِ
لَكِ تَحِّيَةٍ بِعَبَقِ زُهُورِ الْبَنَفْسَجْ تُعَطِركِ
كُونِي كَمَا أنْتِي غَالِيَتِي