مع أن المقام هنا ليس للشعر بل
للنثر .. لأن المقال أو الخاطرة
تصاغ نثراً .. لكن ما أجمل هذه
القصيدة التي طرحتيها هنا أختي
العزيزة( أم سامح ) .. فقد حلق
شاعرها من خلال عيون تلك
الفتاة الإسبانية ذات الملامح
العربية .. وطاف وجال في أروقة
التاريخ ومد ظلال الذاكرة أيام عروبتها
تلك هي أندلسنا المفقودة ..تاريخ وذكرى..
ويظهر لي أن صفحة الشعر أولى بها ..
لكي عزيزتي كل الشكر والتقدير على
إبداعك الدائم في صفحة المقال الوصفي
دمتي بحفظ الله ..
|