عتقد إنني الآن: بحاجة إلى بذل الكثير من الجهدلأجل أسرتي الصغيرة
لأنهم في فترة لايدركون فيها الحقائق كما أدركها.
- دائماً ما أتساءل بيني وبين نفسي عن: عن الغد وما بعد الغد..
- فشلت ذات مرة بسبب: سوء التقدير وضعف النظرة...
- أميل كثيراً إلى: الخلوة في بعض الأحيان ....
- أحب كثيراً: أسرتي الصغيرة والخير لكل من حولي ...
- يزعجني كثيراً: التدخل في عملي الخاص أو محاولة إشغالي عنه بأمورأخرى .
- أعتقد أن الآخرين: لايمكن الحكم عليهم بسهولة وخاصة في هذا الزمن ...
- عندما أتطلع للمستقبل أجده: غائم نوعاً ما ، قد يبشر بخير ، لكنه يقلق كثيراً أيضاً ...
- أنا حساس نحو الأمور: الدينية والأخلاقية .....
- رصيدي من النجاح بسبب توفيق الله أولاً: ثم دعاء الوالدين و جدي واجتهادي...
- أحلامي دائماً ما تكون: بحسب إمكانياتي ... وإن كنت أشعر أن بالإمكان أحسن مما كان ، لكني راضي ..ويبقى الطموح ....
- عندما أقع في مازق: أحاول الخروج منه بسلام بقدر استطاعتي
مستعيناً بالله أولاً ، ثم بمشورة أهل الرأي والفضل ...
- أشعر بأنني على: قدر ما أعطيت أخذت ...
- أعتقد أن مظهري: جيد جداً بمزاجي طبعاً ...
- أحب أن يتفهم من حولي أني: على نياتي رغم أخطائي في حقهم ,وأنني لا اضمر كرهاً لأحد مهما كان ...
- أكره بشدة: الاستبداد ، والاستغلال ، والظلم ...
- مشكلتي أنني: أثق كثيراً في بعض من لايستحق هذه الثقة وأكتشف ذلك متأخراً ..
- كنت أتمنى: أن تتيسر الظروف لمواصلة المشوار إما في مجال الرسم
أو لعب كرة القدم طبعاً لحد الشهرة والنجاح الكامل ...
- في المناسبات الاجتماعية أحب أن أكون: مجرد مشارك وقريب من الكل ...
- أعاني بيني وبين نفسي من: التفكير في مستقبل أسرتي ...
- الماضي بالنسبة لي: دروس وذكرى ...
- أنا راض عن: نصيبي وما وهبني الله من نعم ،له الحمد والشكر..
- عندما أواجه النقد: أسعد به وأحاول الاستفادة منه إن كان بناءً
وإلا أرده على صاحبه بما يستدعيه الحال ...
- الحياة بالنسبة لي: مدرسة ومحيط مليء بالأسرار والتجارب ...
- كثيراً ما أجد نفسي:قلقاً ومتردداً ...
- عندما أكون بمفردي: أجد في ذاتي عالم آخر ...
- أنفعل بشدة عندما: يسخر أحد من مشاعري وذاتي ...
- مررت بتجارب: قليلة لكنها مفيدة ...
أود أن يسامحني: كل من ظننت به ظناً سيئاً ولم يكن كذلك ...
- كلمة في خاطري: بما أننا في أيام فضيلة فإنه من الأنسب أن نأخذ
من أقوال أهل الفضل والصلاح ما يعيننا على التقرب من الله لنعرف
السعادة الحقيقية والأمان المطلق ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) .
فلنفكر معاً في قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
= ما يفعل أعدائي بي ؟ .. أنا جنتي و بستاني في صدري .. أين ما رحت فهي معي .. أنا حبسي خلوة .. و نفيي سياحة .. و قتلي شهادة ..
المأسور من أسره هواه .. و المحبوس من حبس قلبه عن ربه ..= .
عندما نبلغ هذه المنزلة من الإيمان وصدق التوكل على الله والرضا التام
بالمكتوب ...حينها سندرك حلاوة الإيمان ونعيش الأمان المطلق دون مخاوف ولا وجل ... فأين نحن من هذه المنزلة الإيمانية ؟؟؟!!!.
- أنا إنسان: وحسبي هذا ...
يعطيك العافية أختي ( خجل العذارى ) على هذه الأطروحة المميزة
وكل عام والجميع بخير ... وأيام مباركة على الكل ..