عرض مشاركة واحدة
قديم 10-27-2009, 09:45 PM   #3
$$ قلبي مملكة $$


الصورة الرمزية $$ قلبي مملكة $$
$$ قلبي مملكة $$ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 188
 تاريخ التسجيل :  Jul 2009
 أخر زيارة : 07-18-2013 (04:52 AM)
 المشاركات : 4,288 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



كان يأكل البطيخ بالرطب
كان يأكل البطيخ بالرطب ، و يقول : يكسر حر هذا ببرد هذا ، و برد هذا بحر هذا
كان يأكل القثاء بالرطب
كان يأكل الهدية ، ولا يأكل الصدقة
كان يأكل بثلاث أصابع ، و يعلق يده قبل أن يمسحها
كان يأكل مما مست النار ، ثم يصلى و لا يتوضأ
كان يأمر أن نسترقي من العين
كان يأمر بالعتاقة في صلاه الكسوف
كان يأمر بإخراج الزكاة قبل الغدو للصلاة يوم الفطر
كان يأمر بتغيير الشعر مخالفه للأعاجم
كان يأمر بناته و نساءه أن يخرجن في العيدين
كان يأمر من اسلم أن يختتن
كان يأمر إذا أرادت إحداهن أن تنام ، أن تحمد ثلاثا و ثلاثين ، و تسبح ثلاثا و ثلاثين ، و تكبر ثلاثا وثلاثين
كان يبدأ إذا افطر بالتمر
كان يبدو إلى التلاع
كان يبعث إلى المطاهر فيؤتى بالماء فيشربه ، يرجو بركه أيدي المسلمين
كان يبيت الليالي المتتباعة طاويا و أهله ، لا يجدون عشاء ، و كان اكثر خبزهم خبز الشعير
كان يبيع نخل بنى النضير ، و يحبس لأهله قوت سنتهم
كان يتحرى صيام الاثنين و الخميس
كان يتختم بالفضة
كان يتختم في يساره
كان يتختم في يمينه
كان يتخلف في المسير فيزجى الضعيف ، و يردف ، و يدعو لهم
كان يتعوذ من الجان ، و عين الإنسان ، حتى نزلت ( المعوذتان ) فلما نزلتا اخذ بهما ، و ترك ما سواهما
كان يتعوذ من جهد البلاء ، و درك الشقاء ، و سوء القضاء ، و شماته الأعداء
كان يتفاءل و لا يتطير ، و كان يحب الاسم الحسن
كان يتمثل بالشعر : و يأتيك بالأخبار من لم تزود
كان يتوضأ ثم يقبل و يصلى ، و لا يتوضأ
كان يتوضأ عند كل صلاه
كان يتوضأ مما مست النار
كان يتوضأ واحده واحده ، و اثنين اثنين ، و ثلاثا ثلاثا ، كل ذلك يفعل
كان يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيرها
كان يجعل فصه مما يلي كفه
كان يجعل يمينه لأكله و شربه و وضوءه و ثيابه و أخذه و عطاءه، و شماله لما سوى ذلك
كان يجلس إذا صعد المنبر حتى يفرغ المؤذن ، ثم يقوم فيخطب ، ثم يجلس فلا يتكلم ، ثم يقوم فيخطب
كان يجلس القرفصاء
كان يجلس على الأرض ، ويأكل على الأرض ، ويعتقل الشاه ، و يجيب دعوه الملوك على خبز الشعير
كان يجمع بين الخربز و الرطب
كان يجمع بين الظهر و العصر ، و المغرب و العشاء في السفر
كان يحب الحلواء و العسل
كان يحب الدباء
كان يحب الزبد و التمر
كان يحب العراجين ، و لا يزال في يده منها
كان يحب أن يخرج إذا غزا يوم الخميس
كان يحب أن يليه المهاجرين و الأنصار في الصلاة ، ليحفظوا عنه
كان يحتجم على هامته ، و بين كتفيه ، و يقول : من أهرق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء
كان يحتجم في الأخدعين و الكاهل ، و كان يحتجم لسبع عشره ، و تسع عشره ، و إحدى و عشرين
كان يحتجم في رأسه ، و يسميها أم مغيث
كان يحدث حديثا لو عده العاد لأحصاه
كان يحلف : لا و مقلب القلوب
كان يحمل ماء زمزم
كان يخرج إلى العيد ماشيا ، و يرجع ماشيا
كان يخرج إلى العيدين ماشيا ، و يصلى بغير أذان و لا إقامة ، ثم يرجع ماشيا في طر يق آخر
كان يخرج في العيدين رافعا صوته بالتهليل و التكبير
كان يخطب بـ ( قاف ) كل جمعه
كان يخطب قائما ، و يجلس بين الخطبتين ، و يقرا آيات ، ويذكر الناس
كان يخيط ثوبه ، و يخصف نعله ، و يعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم
كان يدركه الفجر و هو جنب من أهله ، ثم يغتسل و يصومه
كان يدعى إلى خبز الشعير و الإهالة السنخة
كان يدعوا عند الكرب : لا اله إلا الله العظيم الحليم ، لا اله إلا الله رب العرش العظيم ، لا اله إلا الله رب السموات السبع و رب الأرض ، ورب العرش الكريم
كان يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل و النهار
كان يذبح أضحيتة بيده
كان يذكر الله تعالى على كل أحيانه
كان يرخي الإزار من بين يديه ، و يرفع من ورائه
كان يردف خلفه ، و يضع طعامه على الأرض ، و يجيب دعوه المملوك ، و يركب الحمار
كان يركب الحمار ، و يخصف النعل ، و يرفع القميص ، و يلبس الصوف ، و يقول : من رغب عن سنتي فليس مني
كان يزور الأنصار و يسلم على صبيانهم ، و يمسح رؤوسهم
كان يستجمر بألوه غير مطراة ، و بكافور يطرحه مع الألوه
كان يستحب الجوامع من الدعاء ، و يدع ما سوى ذلك
كان يستحب أن يسافر يوم الخميس
كان يستعذب له الماء من بيوت السقيا ، و في لفظ : يستقى الماء العذب من بئر السقيا
كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا ، و للثاني مره
كان يفلي ثوبه ، و يحلب شاته ، و يخدم نفسه
كان يقبل بعض أزواجه ، ثم يصلى و لا يتوضأ
كان يقبل و هو صائم
كان يقبل الهدية ، ويثيب عليها
كان يقطع قراءته آيه آيه : ( الحمد لله رب العالمين) ثم يقف : ( الرحمن الرحيم ) ثم يقف
كان يقول لأحدهم عند المعاتبة : ماله ترب جبينه ؟
كان يقوم إذا سمع الصارخ
كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه
كان يكبر يوم الفطر من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلى
كان يكثر الذكر ، و يقل اللغو ، و يطيل الصلاة ، و يقصر الخطبة ، و كان لا يأنف و لا يستكبر أن يمشى مع الأرملة و المسكين و العبد ، حتى يقضى له حاجته
كان يكره الشكال من الخيل
كان يكره المسائل ، و يعيبها ، فإذا سأله أبو رزين أجابه و أعجبه
كان يكره أن يؤخذ من راس الطعام
كان يكره أن يطأ أحد عقبه ، و لكن يمين و شمال
كان يلبس النعال السبته ، و يصفر لحيته بالورس و الزعفران
كان يلحظ في الصلاة يمينا و شمالا ، و لا يلوى عنقه خلف ظهره
كان يلزق صدره و وجهه بالملتزم
كان يمد صوته بالقران مدا
كان يمر بالصبيان فيسلم عليهم
كان يمر بنساء فيسلم عليهن
كان يمشي مشيا يعرف فيه انه ليس بعاجز ، و لا كسلان
كان ينام أول الليل ، و يحيى آخره
كان ينام حتى ينفخ ، ثم يقوم فيصلى ، و لا يتوضأ
كان ينام و هو جنب ، و لا يمس ماء
كان ينحر أضحيته بالمصلى
كان ينصرف من الصلاة عن يمينه
كان ينفث في الرقيه
كان يوتر على البعير
كان يوتر من أول الليل ، و أوسطه و آخره
كان يلاعب زينب بنت أم سلمه و يقول : يا زوينب ! يا زوينب ! مرارا
كان آخر كلام النبي صلى الله عليه و سلم : الصلاة الصلاة ، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم
فهل بعد أخلاقه أخلاق ! وهل بعد أفعاله أفعال! وهل بعد أقواله أقوال!
فلماذا نقدم أقوال غيره على قواله؟ ولماذا نقلد غيره ولا نقلده ؟ بل ونزعم أننا نحبه!
بارك لي ولكم في القرآن والسنة ونفعني وإياكم بما نقرأ ونكتب.. آمين
منقول عن اخونا في الله أبو الحسن غفر الله له وجزاه خير الجزاء على هذا الجمع الطيب المشرف على الركن الإسلامي وركن الفتاوى وتأويل الرؤى في مجلة الخير العدد السابع
-----------------------------------------------------
قال عليه الصلاة والسلام"رغم أنف أمرئ ذكرت عنده فلم يصلي علىّ "وقال"صلوا على حيثما كنتم فإن صلاتكم تبلغني "وقال"البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي"
اللهم صل عليه وسلّم تسليماً كثيرا ,,,


 


رد مع اقتباس