|
09-25-2010, 07:33 PM | #1 |
|
أخي الغالي ( واحد من الناس )
أعتذر إليك عن تأخري في الرد عليك مع أنك من أوائل الزائرين لهذه الصفحة .. وليس غريباً على مثلك إشراقته المعهودة علينا . فقد عوتنا على ظهورك الدائم ومشاركاتك الظريفة اللطيفة .. ننتظر وجودك هنا ( أخي الكريم ) لتزداد هذه الصفحة نور على نور .. لك مني كل الود والتقدير .. دمت بحفظ الله .. |
|
11-20-2012, 09:41 AM | #2 |
|
هههههههههههههههههههههه شكرا لك زارع .. خجلتني .. >> و الحمد لله التهور لم يسفر عن وقوع إصابات... أهم شي لا تتهور أنت و تدخن !! فكرتك حلوة في المقال الوصفي .. بس مشكلتي ما أعرف أوصف أبد و لو جيت أوصف مكان لأحد يبشر بضياعه .. بس شاطرة جدا في التخيل .. و أحب مادة التعبير .. لأن ما فيها واجب ههههههه أذكر عطتنا المعلمة تعبير بعنوان / أمنيتك / حلمك في الحياة منيرة صديقتي كتبت بأنها تريد أن تصبح طبيبة مع أنها أول وحده يغمى عليها لما كانوا يطعمونا و فوزية صديقتي الثانية كانت تريد أن تصبح مضيفة .. مع أنها تخاف من كل شي يطير .. بعدين عرفت السر كانت تظن أن المضيفة لازم تتزوج الطيار و بقية البنات أمنياتهن أن يصبحن معلمات يعني مربيات أجيال ( ما فيه طموح ) و أنا سافرت بأحلامي بعيدا كتبت .. سأصبح يوما واحدة من ثلاث .. مصممة أزياء مشهورة .. أو رسامة يقتنون الناس لوحاتي أو أخصائية اجتماعية أخفف على الناس آلامهم .. وتكلمت عن أمنياتي الثلاث و دعوت الله أن يحقق إحداها لي ثم كتبت عن حلمي بأن أتزوج شاعرا أذكر بعض العبارات التي كتبتها .. كتبت أريده شاعرا يكتب لي قصائد عشق أبدية (متأثره بـ نزار) أو رساما ينحت لي من الغيمة البيضاء فستان زفاف و قصرا مشيدا نلهو معا و نحلم معا و نسافر معا و آخر عبارة في الموضوع كتبت : أريده حنونا مثل أبي و اسمه أحمد كاسم أبي أخذت فيه الدرجة الكاملة ونااااسه
|
|
11-20-2012, 05:21 PM | #3 |
|
اقتباس:
ههههههههههههههههههههه .... إشدعووواه ..إصابات ؟؟!!! .. لا طبعاً ما راح يكون فيه إصابات لسبب بسيط ...هو أني أركب سيارة مصنوعة من قطن ناعم وأكياس هواء ....هههههههههههههه ... مهما حصل تصادم ... راح يفكر المتهور يعيد المحاولة عشان يستمتع أكثر ... [FONT="] اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [/FONT
نفسي عزيزة;107164]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [/FONT
فكرتك حلوة في المقال الوصفي .. بس مشكلتي ما أعرف أوصف أبد و لو جيت أوصف مكان لأحد يبشر بضياعه .. بس شاطرة جدا في التخيل .. و أحب مادة التعبير .. لأن ما فيها واجب ههههههه أذكر عطتنا المعلمة تعبير بعنوان / أمنيتك / حلمك في الحياة منيرة صديقتي كتبت بأنها تريد أن تصبح طبيبة مع أنها أول وحده يغمى عليها لما كانوا يطعمونا و فوزية صديقتي الثانية كانت تريد أن تصبح مضيفة .. مع أنها تخاف من كل شي يطير .. بعدين عرفت السر كانت تظن أن المضيفة لازم تتزوج الطيار و بقية البنات أمنياتهن أن يصبحن معلمات يعني مربيات أجيال ( ما فيه طموح ) و أنا سافرت بأحلامي بعيدا كتبت .. سأصبح يوما واحدة من ثلاث .. مصممة أزياء مشهورة .. أو رسامة يقتنون الناس لوحاتي أو أخصائية اجتماعية أخفف على الناس آلامهم .. وتكلمت عن أمنياتي الثلاث و دعوت الله أن يحقق إحداها لي ثم كتبت عن حلمي بأن أتزوج شاعرا أذكر بعض العبارات التي كتبتها .. كتبت أريده شاعرا يكتب لي قصائد عشق أبدية (متأثره بـ نزار) أو رساما ينحت لي من الغيمة البيضاء فستان زفاف و قصرا مشيدا نلهو معا و نحلم معا و نسافر معا و آخر عبارة في الموضوع كتبت : أريده حنونا مثل أبي و اسمه أحمد كاسم أبي أخذت فيه الدرجة الكاملة ونااااسه ههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه يا زين هذي الأحلام !!!!!!!!! ... وكونك تحبين مادة التعبير ...هذا شي جميل ويبشر بالخير ... مشكلتنا أننا ما نحب نكتشف أنفسنا .. ونزهد في هذا الشيء .. ولا نعطيه أهمية .. وقد نكتشف أنفسنا فنجد فيها ومضات جميلة وحياة مشرقة من الفن والإبداع ..لكن ربما يكون ذلك في وقت متأخر ... ما كتبتيه ..في مادة التعبير - أيامها - كان شيئاً رائعاً ، وخيالاً بديعاً ... وكشف بصدق عن إحساسك الجميل ونفسك الشفافة المتذوقة لكل ما هو جميل ... فقد جمعتي في أمنيتك بين أجمل ما في حياتنا الإنسانية من تعابير ... الرسم بألوانه المعبرة ... والشعر بأحاسيسه ومشاعره الفياضة .. والحنان الذي لا تنساه الفتاة من أبيها ... فكنتي تبحثين في كلماتك تلك عن مكانك وزمانك والمأوى الذي تتمنين أن تأوي إليه ... ولو كنت مكان أستاذتك لمنحتك ضعف ما منحتك من درجات ..ههههههههههههه .. وثقي تماماً أن زيارتك هنا ... أثرت الصفحة وأضافت إليها الشيء الكثير ... وأما ما ذكرتيه في صعوبة الوصف .. فالوصف بحد ذاته سهل .. لكننا لانريد أن ننظر إلى ما حولنا ... ربما أننا لا نجد الوقت الكافي ..أو ربما مللنا مما حولنا ..أو ربما أن مشاعرنا تبلدت ، فلم نعد نحس بما حولنا من جماليات الكون والحياة ... ..معلم تربية إسلامية.. كان مبدعاً في مادته كثير التأثير على طلابه يغرس في نفوسهم كل ما هو جميل عن ملكوت الله وعظمته من خلال آيات الله ومخلوقاته وبديع صنعه في مواد الدين التي يدرسها ، وبما آتاه الله من أسلوب وشفافية إحساس ومشاعر ... فخافت إدارة المدرسة على الطلاب من هذا المعلم لما لاحظوه من بليغ تأثيره... فأرادت أن تضعف من هذه الملكة التي وهبه الله إياها .. فأسندت إليه تدريس مادة الفنية ... فدخل الفصل ورسم وردة ولونها .. ثم بدأ يشرح للطلاب حسن هذه الوردة بأجزائها وألوانها وما فيها من دلالة على عظيم خلق الله وبديع صنعه ... فأبكى الطلاب .. نحن عندما نصف فإنما نصف الجمال الذي في أعماقنا قبل كل شيء ... .. هيلين كيلر... أصابها مرض وهي في الشهر الخامس من العمر ، ففقدت على إثر ذلك بصرها وسمعها ونطقها ... ومع ذلك تحدت كل تلك العقبات وتعلمت حتى نالت أعلى الشهادات ... كتبت مقالا ً بعنوان [ لو أبصرت ثلاثة أيام ] ترجم لأكثر من لغة منها العربية .. وذلك أنها زارتها إحدى صديقاتها اللاتي ينعمن بنعمة البصر وكانت هذه الصديقة قد عادت من جولة في إحدى الغابات .. فسألتها هلين كيلر ..ماذا رأت ؟ وماذا لاحظت ؟ فصدمتها بقولها .. لا شيء يستحق الذكر ... فكان مولد هذا المقال الرائع [ لو أبصرت ثلاثة أيام ] الذي يعلم المبصرين ويحثهم على فتح عيونهم ليروا بقلوبهم قبل عيونهم .. كتبته ..هيلين كيلر ..العمياء الصماء ... وسأختار منه جزءاً في هذه الصفحة .. تحياتي لك أختي ( نفسي عزيزة ) .. |
|
11-20-2012, 07:35 PM | #4 |
|
أخي زارع .. مقال رائع و استشهادات جميلة اقتباس:
اقتباس:
هههههههههههههه كل واحد يصلح سيارته أقصد قطنته و كيسته اقتباس:
زارع .. عدم مقدرتي على الوصف لا يعني بأنني لا استمتع بما حولي .. فأنا أحب التأمل و أعشق الطبيعة البكر و أزيدك من الشعر بيت .. أنا لست فقط غير قادرة على الوصف بل أقلب الحقائق أحيانا .. ربما لأنني أرى الأشياء بقلبي و ليس بعيني فقط .. و أراها على عمومها دون تفاصيل و جزئيات ربما تشوه جمالها .. و إن كنت أستمتع بالإستماع للشخص الذي وهبه الله قدرة على الوصف الدقيق فأرى معه ما يقوله بنفس الصورة التي رآها بها و كأنه يصورها لي بعدسته .. لكنني فعلا أفتقد هذه الموهبة .. مرة ذهبنا للبحر و عندما أقتربنا منه ونحن في السيارة رأيت على امتداد الشاطىء ألوانا بيضاء و وردية فصرخت فرحة : الله على الشاطىء زرعوا ورودا .. كل من في السيارة تحمدوا علي - الحمد لله و الشكر- .. فما تخيلته ورودا كانت مناديل بيضاء و أكياس بلاستيكية ملونة من بقايا مخلفات المتنزهين ههههههه ما ذكرته أعلاه زبدته ما فيه أمل أكتب مقال وصفي مع أن تعليقك أخي زارع على تعبيري أعطاني الثقة .. بس ماراح أتهور وأكتب مقال وصفي حفاظاعلى ذائقة القراء الأدبية ههههه دمت بود
|
|
11-21-2012, 10:24 PM | #5 |
|
اقتباس:
أخي زارع .. مقال رائع و استشهادات جميلة هههههههههههههه كل واحد يصلح سيارته أقصد قطنته و كيسته زارع .. عدم مقدرتي على الوصف لا يعني بأنني لا استمتع بما حولي .. فأنا أحب التأمل و أعشق الطبيعة البكر و أزيدك من الشعر بيت .. أنا لست فقط غير قادرة على الوصف بل أقلب الحقائق أحيانا .. ربما لأنني أرى الأشياء بقلبي و ليس بعيني فقط .. و أراها على عمومها دون تفاصيل و جزئيات ربما تشوه جمالها .. و إن كنت أستمتع بالإستماع للشخص الذي وهبه الله قدرة على الوصف الدقيق فأرى معه ما يقوله بنفس الصورة التي رآها بها و كأنه يصورها لي بعدسته .. لكنني فعلا أفتقد هذه الموهبة .. مرة ذهبنا للبحر و عندما أقتربنا منه ونحن في السيارة رأيت على امتداد الشاطىء ألوانا بيضاء و وردية فصرخت فرحة : الله على الشاطىء زرعوا ورودا .. كل من في السيارة تحمدوا علي - الحمد لله و الشكر- .. فما تخيلته ورودا كانت مناديل بيضاء و أكياس بلاستيكية ملونة من بقايا مخلفات المتنزهين ههههههه ما ذكرته أعلاه زبدته ما فيه أمل أكتب مقال وصفي مع أن تعليقك أخي زارع على تعبيري أعطاني الثقة .. بس ماراح أتهور وأكتب مقال وصفي حفاظاعلى ذائقة القراء الأدبية ههههه دمت بود هههههههههههههههههه.... لا تكبرين الشغلة وهي صغيرة ... أتفق وإياك على صعوبة الوصف بطريقة المبدعين ...أصحاب الخيال والحس الرقيق ، الذي يأخذك مع أنفاس الكلمات في كل إتجاه من إتجاهات الوصف ... فهذا أمر يتفاوت فيه المبدعون أنفسهم ... وقل أن نجد كاتباً محترفاً قد بلغ رأس الهرم في ذلك ... هذه الصفحة كصندوق التبرعات ...ممكن تضعي فيه الريال والريالين وما فوق ذلك حتى الألف والمليون ... ما أحد راح يسألك كم وضعتي فيه ... المهم أن يكون من جنس العملات الورقية ... يعني لو وضعتي خاتم ذهب أو ألماس ماراح يقبل رغم غلاء ثمنه..هههههههههههههه.... أقصد يفضل أن تكون المشاركة من جنس الوصف .. الذي غالباً ندركه بالحواس لكل ما نراه ، أو نلمسه ، أو نسمعه ، أو نشمه ، أو حتى نتذوقه ... فإن مزجناه بعواطفنا وأحاسيسنا وأنطباعنا الذاتي ، وقدمنا من خلاله تجربة إنسانية تترك إنطباعاً لدى القارئ ...فهذا هو الإبداع الذي قد لا نصيب منه إلا القليل .. حتى على مستوى الكتاب المحترفين .. أنا عندي قناعة مبدئية ، أن المرأة لو استطاعت الاتصال بكل ما حولها من جماليات الكون والحياة بحس إنساني عذب ورقة شعور حالم - ربما كانت أقدر من الرجل على الإبداع في هذا المجال ... لأن المرأة مغرمة بالألوان والأشكال ... وتتذوق بحسها كل ذلك بحكم غريزتها كأنثى الذي يمثل الجمال أغلب اهتماماتها في عالمها الملون بأصناف الأقمشة ، وأنواع الإكسسوارات ، وما إلى ذلك ... والله أعلم .. ههههههههه .. أول مرة أقول رأي أشك فيه .. أخشى أن يكون هذا شيء وذاك شيء آخر ... وعلى فكرة أنا - بالرغم من هذه الزمجرة والدوخة - لم أكتب إلا مقالين أو ثلاثة في هذه الصفحة كمحاولات إبداعية خاصة .. من أول ما تثبتت هذه الصفحة التي لها قرابة العامين ... لأن الكتابة الإبداعية تحتاج روقاااااااان وطولة بال .. وكثرة جلوس ، وعدم إنشغال بغيرها ... وهذا مالا نستطيعه ... عشان كذا فتحنا مجال المشاركة بأي مقال من هذا النوع سواء كان منقولاً أو إبداعياً بقلم صاحبه ومهما كان مستواه ... والصفحة بابها مفتوح زماناً ومكاناً .. ويا هلا بالجميع ... |
|
09-25-2010, 08:08 PM | #6 |
.
|
زراع الـورد
مشكووور لمتابعتك للموضوع وحرصك في تطوير مهارتنا وأعتذر لتأخر مشاركتي بس الذهن مشتت حاولت ماقدرت ولآ أبي احط منقول حالياً ابي أستفيد منه وأطوور من نفسي وأن شاءالله اشارك قريب الله يعطيك العافيه |
|
09-27-2010, 06:12 AM | #8 | |
| إدارية سابقة |
|
مقال وصفى عن الطبيعة في هذا الكون وعندما تطل الشمس بنظراتها البراقة معلنة بداية نهار جديد ووضوح الغامض الفريد يكون قد أطل على انبساطة الأرض شعاع غالب لونه الصفار فتخرج الطبيعة لك ظاهرة من مخبأها التي كانت متخبأة به قبل بزوغ الشمس وهي بذلك كانت قد غطت وسترت غالب مظاهر جمالها البديع و انبساطة أرضها لتوهم الناظر أن الطبيعة سواد في سواد, ولكنها تنكشف بعد ذلك فهو هذا المصباح الطبيعي قد خرج عليها وفضح أسرارها ليكشف سر الجمال الذي فتن الجميع به , ليتهيأ للناظر جمال هذا الكون . فيرى الأزهار المتنوعة وكأنها أساس هذا الجمال فتظهر له تلك الأشجار المثمرة فلكأنها الجبال في تثبيتها للأرض ومن ثم يظهر لك هذا البساط العشبي الأخضر ليدخل السرور والبهجة لقلب المتأمل وما كاد المرء يستمتع بهذه المفاتن حتى يسمع صوت غدير يجري ,ليلتفت فيرى هذا الجدول يلعب بين تلك الأشجار والأزهار ولربما رأيته ينزل من تلك الشلالات التي ارتكزت على التلال الخضراء لتفتح فيها طريقاً لمجراه المعتاد , وبوجود الماء والخضرة تكون الطيور والعصافير قد قدمت على هذا المكان لتطرب مسامعها بصوت جريان الماء وليسمع منها ما يسر القلوب ويفتح النفوس بذاك الصوت العذب ألا وهو صوت تغريدها وهي تقوم بذلك بكل بهجة ..وفرحة بما يحمله هذا الكون من الجمال . وهذا هو ما خبأه لنا الكون من أرضه ..لكن ما ذا عن سماءه...؟!؟! هي تلك السماء الساطعة بزرقتها والتي تحمل بين جنباتها تلك الغيوم التي تلبدت فيها ...لتخرج الكون لنا بأحسن صورة .... م0 ن |
|
|
09-27-2010, 08:12 AM | #9 |
|
أختي الكريمة (أم سامح )
تواجدك الدائم في هذه الصفحة مصدر فخر واعتزاز ..وأطروحاتك المميزة عطرها يسري في جنبات هذا المتصفح .. فلكي مني غاليتي كل الشكر والتقدير .. ودمتي بحفظ الله... |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الــمقــال, الــوصــفـــــــــــــــــي |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بالصور و الشرح : (التوحد/ الصرع/ شلل الوجه النصفي / الزهايمر / باركنسون | فضيلة | طب وصحة | 5 | 08-26-2018 06:58 PM |
لصداع النصفي (الشقيقة) | مجبورة | طب وصحة | 2 | 05-20-2018 04:40 AM |
المقام السامي يعتمد أوقات العمل الرسمية في رمضان | حروف الغلا | مرايا الأحداث | 0 | 05-16-2018 09:01 PM |
مقتطفات من كتاب "سيدة المقام" | تـألـمـت بـس تـعـلـمـت | نبضات عامة | 3 | 12-13-2011 11:40 AM |
ريال مدريد يهزم هيرتا برلين فى اللقاء التحضيري الرابع | $$ قلبي مملكة $$ | رياضة وسيارات | 0 | 07-30-2011 03:05 AM |