مجلة سنابل الأمل لذوي الإعاقة
عدد الضغطات : 6,006
جمعية تحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 3,575
مركز تحميل أعز الناس
عدد الضغطات : 2,594
اعز الناس تويتر
عدد الضغطات : 3,406طهر مسامعك
عدد الضغطات : 1,903اعز الناس فيسبوك
عدد الضغطات : 2,705

العودة   منتديات أعز الناس > - | أقسام منتديات اعز الناس | - > نفحات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-31-2012, 02:40 PM   #1
صدى الروح
| عضو متألق |


الصورة الرمزية صدى الروح
صدى الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 95
 تاريخ التسجيل :  May 2009
 أخر زيارة : 02-19-2012 (11:18 PM)
 المشاركات : 1,241 [ + ]
 التقييم :  20
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 SMS ~
عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فغنك مفارقه وأفعل ما

شئت فإنك مجزى به
لوني المفضل : Darkmagenta
افتراضي أَذْكُر الْمَوْت هَادِم الْلَّذَّا ت و تَجَهَّز لِمَصْرَع سَوْف يَأْتِي








قال الحسن البصري رحمه الله:
"ما رأيت يقينا لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه من الموت"(كتا ب اليقين لابن أبي الدنيا، ص(20)).

فالموت هو الحقيقة التي لا يمكن لأحدٍ أن ينكرها، أنكر فئام من الناس وجود الله تعالى،
وأنكر المشركون البعث، وأُنكرت غير هذه الحقائق القطعية التي لا شك فيها، أما الموت فلا يمكن إنكاره..




قال تعالى –عن المشركين-: [وقالوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوث ِينَ](الأنعام/29).
ومعنى قولهم: نموت ونحيا: يموت الآباء ويأتي الأبناء.
وقال تعالى عنهم: [وَقَالُوا مَا هِيَ إِلا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَ ا إِلا الدَّهْرُ] (الجاثية/24).
وفلسفة هؤلاء للحياة أنها بطون تدفع، وأرض تبلع، فلا بعث ولا مرجع.
وقال: [وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرّ ٌ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ](البقرة/36).
وقال: [كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوك ُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْر ِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَ ا تُرْجَعُون َ] (الأنبياء/35).
وقال:[كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُون َ] (العنكبوت/57).
وقال: [أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُ مُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَة ٍ] (النساء/78).




ولو كان أحدٌ يبقى لما كان أولى بذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
ولكن كتب الله الفناء على جميع عباده فلا يبقى إلا وجهه.















فتوى المؤمن والخوف من الموت للشيخ عبد العزيز بن باز

الأخت التي رمزت لاسمها بـ: أ . ع . من الرياض تقول في سؤالها:
هل يجب على المؤمن عدم الخوف من الموت؟ وإذا حدث هذا فهل معناه عدم الرغبة في لقاء الله؟


الجواب :

يجب على المؤمن والمؤمنة أن يخافا الله سبحانه ويرجواه؛
لأن الله سبحانه قال في كتابه العظيم: فَلا تَخَافُوهُ مْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين َ،وقال عز وجل: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْن ِ،
وقال سبحانه: وَإِيَّايَ فَارْهَبُو نِ،
وقال عز وجل: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِين َ هَاجَرُوا وَجَاهَدُو ا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ،
وقال عز وجل: فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَ لْ عَمَلًا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَة ِ رَبِّهِ أَحَدًا
في آيات كثيرة ولا يجوز للمؤمن ولا للمؤمنة اليأس من رحمة الله، ولا الأمن من مكره،
قال الله سبحانه: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِ مْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ،
وقال تعالى: وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُ ونَ،
وقال عز وجل: أَفَأَمِنُ وا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُ ونَ،
ويجب على جميع المسلمين من الذكور والإناث الإعداد للموت والحذر من الغفلة عنه، للآيات السابقات،
ولما روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أكثروا من ذكر هادم اللذات)) الموت
ولأن الغفلة عنه وعدم الإعداد له من أسباب سوء الخاتمة،
وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه))
فقلت: يا نبي الله: أكراهية الموت فكلنا نكره الموت،
قال: ((ليس كذلك ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله فأحب الله لقاءه،
وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله فكره الله لقاءه)) متفق عليه،
وهذا الحديث يدل على أن كراهة الموت والخوف منه لا حرج فيه، ولا يدل ذلك على عدم الرغبة في لقاء الله؛
لأن المؤمن حين يكره الموت أو يخاف قدومه يرغب في المزيد من طاعة الله والإعداد للقائه،
وهكذا المؤمنة حين تخاف من الموت وتكره قدومه إليها إنما تفعل ذلك رجاء المزيد من الطاعات والاستعداد للقاء ربها.
ولا حرج على المسلم أن يخاف من المؤذيات طبعا كالسباع والحيات ونحو ذلك فيتحرز منها بالأسباب الواقية،
كما أنه لا حرج على المسلمين في الخوف من عدوهم حتى يعدوا له العدة الشرعية،
كما قال الله سبحانه:وَأ َعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْت ُمْ مِنْ قُوَّةٍ - أي الأعداء -
مع الاعتماد على الله والاتكال عليه والإيمان بأن النصر من عنده، وإنما يأخذ المؤمن بالأسباب ويعدها؛
لأن الله سبحانه أمره بها لا من أجل الاعتماد عليها،
كما قال الله سبحانه:إِذ ْ تَسْتَغِيث ُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَا بَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم ْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِك َةِ مُرْدِفِين َ *
وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلا بُشْرَى وَلِتَطْمَ ئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُم ْ وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.
وإنما الخوف الذي نهى الله عنه هو الخوف من المخلوق على وجه يحمل صاحبه على ترك الواجب أو فعل المعصية،
وفي ذلك نزل قوله سبحانه:فَل ا تَخَافُوهُ مْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين َ،
وهكذا الخوف من غير الله على وجه العبادة لغيره،
واعتقاد أنه يعلم الغيب أو يتصرف في الكون أو يضر وينفع بغير مشيئة الله
كما يفعل المشركون مع آلهتهم. وبالله التوفيق.







ما حكم كثرة التفكير بالموت وقد يصل إلى حد الوسوسة؟

بصراحه أنا دائمًا أفكر بهذا الشيء ولا أعرف إن كان هذا التفكير صحيحًا أم لا ...

وهو أني أفكر بأني سأموت بهذا اليوم فألتزم بالأذكار والسنن وقراءة القرآن الكريم ...
فإن مر اليوم أقول سأموت الليلة فلا أنسى أن أقرأ الأذكار وأستعد للموت في هذه الليلة


حتى أمي وأبي أذهب لأسلم عليهم
ولكن لا أخبرهم بماذا أفكر وإن مرت الليلة ويأتي الغد أقول سأموت هذا اليوم وهكذا ....
ولكن هذا الشعور معي في كل وقت وفي كل مكان وإن قلت لنفسي
أن أنسى هذا الموضوع والتفكير في الموت أخاف أن أغفل
ويأتيني الموت بغته وأنا لم أستعد له....
فهل يجوز أن يفكر الإنسان بهذا التفكير وأن يكون في ذهني بكل وقت ؟؟
أسأل الله العظيم أن يحسن ختامنا ....
أفيدوني جزاكم الله خير







الجواب



إذا كان هذا التفكير من باب محاسبة النفس

وتذكّر الموت ليكون دافعا على إحسان العمل فهو مطلوب
ولذا جاء الحث على تذكّر الموت ، كما في قوله عليه الصلاة والسلام :


زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة . رواه ابن ماجه والنسائي .
وفي قوله : أكثروا ذكر هادم اللذات يعني الموت .
وأما إذا كان هذا التذكّر سوف يُقعد الإنسان عن العمل ويصل به إلى حد الوسوسة أو القنوط فلا .
لأن المقصود من التذكّر هو عدم الاغترار بالدنيا ،
ولأجل أن لا ينسى الإنسان أنه سوف يرحل عن هذه الدنيا فليستعد لما بعد الموت .
والله تعالى أعلى وأعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
















هَادِمْ اللَّذَّات ْ ومُفَرِّقْ الجَمَاعَا تْ

الشيخ/ عبد الكريم الخضير

((هاذم اللَّذات)) وجاء في بعض الألفاظ بالدَّال المُهملة هادم، وجاء في بعضها هازم

والفرق بين هذه الألفاظ أنَّ الهاذم هو القاطع،

والهادم هو المُزيل كالذي يهدم البناء، والهازم هو الغالب،

وإذا نَظَرْنا إلى الموت وجدنا فيهِ هذهِ الألفاظ كلها، فهو يقطع اللَّذات،

والمُراد باللَّذات المحسُوسة من استمتاعٍ بمُتَعِ هذهِ الحياة،

فَيَحُول بين المرءِ وبينها، فيقطعُهُ من الاستمتاع بالأكل والشُّرْبِ

ومُعاشرة الأقرانْ، والنِّساء، وما أشْبَهَ ذلك،من مُتَعِ هذه الحياة الدُّنيا،

على أنَّهُ قد ينقُلُ الإنْسَانْ إلى ما هو أشد مُتعةٍ ولذَّةٍ منها؛

لكنْ هذا بالنِّسبة لمُسْتَوى النَّاس كُلِّهِم الذي يشتركون فيه،

في مُتَعِ هذهِ الحياة الدُّنيا؛ لكنْ من النَّاس من ينتقل إلى ما هو أفضل من حالِهِ وعَيْشِهِ،

ومنهم من ينتقل إلى حالٍ سيِّئة نسأل الله السَّلامة والعافية،

فهو قاطع وحائل بينَهُ وبين لذَّاتِهِ، وهو أيضاً هادم مثل ما يُهْدَم البِنَاء ويتحطَّم فهو مُزيل لهذهِ النِّعم،

سواءً كانت حقيقتُهُ أو ذكرُهُ عند من أحيا الله قلبَهُ، هو مُزيل لهذا التَّلذُّذ بهذهِ النِّعم واللَّذَّا تْ،

وهو أيضاً غالبٌ لها، ولذا يتقزَّز كثير من النَّاس من ذِكْرِ الموت أثناء الطَّعام!

ويُنْكِر على من يذكر الموت في أوقات الفرح مثلا

في الأعياد، وفي الأفراح، في الأعراس، وفي غيرها، وأثناء الأكل والشُّرب، يُنْكِر من يقولها،

النَّاس جاؤوا يَنْبَسِطُ وا، يفرحوا، ويتلَّذُذو ن بحياتهم؛ لكنْ أولى ما يُذْكَر فيهِ الموت في هذهِ المواطن،

مع أنَّهُ ينبغي أنْ يكون على لسان المُسْلِم؛ امتثالاً لهذا الحديث، وللمصلحة المُترتِّب ة على ذِكْرِهِ؛



لأنَّ الإنسان الذِّي يُكْثر منْ ذِكْرِ الموت، الموت لا يُذْكَرْ في كثير إلا قَلَّلَهُ،

ولا في قليل إلاَّ كَثَّره،

إذا كانت عندك الأموال الطَّائلة إذا ذَكَرْتَ الموت؛ أمِنْتَ من الطُّغْيَا ن؛ لأنَّكَ رأيت أنَّكَ اسْتَغْنَي ْتْ،

فإذا عَرَفْتْ أنَّ ورائك موت؛ تأْمَنْ من هذهِ الآفة، وإذا كُنْتَ فَقِيراً لا تجدُ ما يكفيك؛

تكاد نفسُكَ تتقطَّع حسرات إذا رَأْيْت ما عند النَّاس من أموال ذكرت الموت؛

فهان عليك كل شيء!! هذا الأمر على المُسلم أنْ يمتثِله... لماذا؟

لئلاَّ يسترسل في اتِّباعِ شَهَواتِهِ ومَلَذَّات ِهِ، وينسَى ما أمامَهُ من أهوال،

فإذا اسْتَحْضَر ذكر الموت؛ ارتاح ضميرُهُ

وعَمِلَ لما بعد الموت، لا يُذْكَرُ في كثيرٍ إلاَّ قَلَّلَهُ، ولا في قليلٍ إلاَّ كَثَّرَهُ،

وجاء في بعضِ الألفاظ لهذا الحديث بعد الأمر بذكرهِ - أنَّ من أكثرَ ذِكْرَهُ؛أ حيا الله قلبَهُ-



من أكثر ذكر الموت؛ أحيا الله قلبَهُ ومعناهُ صحيح، إذا تَصَوَّرت ما أمامك؛

عَمِلْتْ، وإذا نَسِيتْ ما أمامك؛ أهْمَلْتْ وغَفَلْت، فلا شكَّ أنَّ هذا الأمر على كُلِّ مُسلم أنْ يَمْتَثِله ؛

لا سِيَّما من يَنْتَسِب إلى العلم وطَلَبِهِ، تَجِد النَّاس،

ويُوجد هذا في مجالس طُلَّاب العلم أيضاً يَكْثُرُ فيها الهَزل، يكثُرُ فيها الضَّحك

ويَكْثُرُ فيها القِيل والقال؛ لكنْ لو ذُكِر الموت،



الموت شبح أمام النَّاس كُلَّهم، مُخِيف؛ يَقِفُونَ عندَ حَدِّهم، واللهُ المُستعان.

وَلِلْمَزِ يْدِ مِنَ الْمَقَالَ اتِ هُنَا و هُنَا و هُنَا



يتبع


 


رد مع اقتباس
قديم 02-03-2012, 08:50 PM   #2
ام سامح
| إدارية سابقة |


الصورة الرمزية ام سامح
ام سامح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 295
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 أخر زيارة : 04-21-2013 (01:51 PM)
 المشاركات : 9,276 [ + ]
 التقييم :  26
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Darkmagenta
افتراضي



اسأل الله ان يحسن خاتمتنا


طرح قيم يحتاج من يفكر فيه لأهميته وللموعظة


ربى يعطيك العافية وادام الله نبض قلبك عزيزتى


 
 توقيع : ام سامح
الف شكر للمبدع اخى ابو سامى على التوقيع الرائع


حماكِ الله يا مصر العروبة وحماأبنائك الطيبون
ودمتي فخراً وعزاً ومنعة وجمال. ودامت راياتك العالية
خفاقة وعامرة بالخير .اللهم من أراد مصر بشر
فاجعل تدبيره في تدميره ورد كيده في نحره
واشغله بنفسه وأعلمنا بخبره وانصرنا عليه


رد مع اقتباس
قديم 02-05-2012, 04:49 PM   #3
ليــــــــان
| عضو نشيــط |


الصورة الرمزية ليــــــــان
ليــــــــان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1419
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 03-28-2012 (05:06 AM)
 المشاركات : 90 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء

بورك فيك

تحياتي


 
 توقيع : ليــــــــان
:086:



والله ماعلى مثلك حســــــــوف:66:


خــــــــــــــروج نهائي^_^


رد مع اقتباس
قديم 02-05-2012, 11:42 PM   #4
صدى الروح
| عضو متألق |


الصورة الرمزية صدى الروح
صدى الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 95
 تاريخ التسجيل :  May 2009
 أخر زيارة : 02-19-2012 (11:18 PM)
 المشاركات : 1,241 [ + ]
 التقييم :  20
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 SMS ~
عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فغنك مفارقه وأفعل ما

شئت فإنك مجزى به
لوني المفضل : Darkmagenta
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سامح
اسأل الله ان يحسن خاتمتنا


طرح قيم يحتاج من يفكر فيه لأهميته وللموعظة


ربى يعطيك العافية وادام الله نبض قلبك عزيزتى




شاكرة مرورك الغالى حبيبتى بارك الله فيك ِ


 


رد مع اقتباس
قديم 02-05-2012, 11:42 PM   #5
صدى الروح
| عضو متألق |


الصورة الرمزية صدى الروح
صدى الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 95
 تاريخ التسجيل :  May 2009
 أخر زيارة : 02-19-2012 (11:18 PM)
 المشاركات : 1,241 [ + ]
 التقييم :  20
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 SMS ~
عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فغنك مفارقه وأفعل ما

شئت فإنك مجزى به
لوني المفضل : Darkmagenta
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليــــــــان
جزاك الله خير الجزاء

بورك فيك

تحياتي



شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أَذْكُر, لِمَصْرَع, الْمَوْت, الْلَّذَّا, تَجَهَّز, يَأْتِي, سَوْف, هَادِم

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كُر الْمَوْت هَادِم الْلَّذَّا ت و تَجَهَّز لِمَصْرَع سَوْف يَأْتِي(محاضرات صوتية) صدى الروح الصور والمرئيات 3 02-13-2012 01:37 PM


الساعة الآن 02:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! ©, Soft
.