لحظة من فضلك 0 0 هل نحن نملك حقا السعادة الحقيقية

لحظة من فضلك 0 0 هل نحن نملك حقا السعادة الحقيقية

سأدخل صلبـــا في المــووضوع ..
اعجبتني الصـــورهـ ووجدتهـــا معبـــرهـ ..
فهل نملـــكـ نحــــن الرضـــا بمـــا كتـــب لنـــا ورضينـــا با القليل ..؟!
انظـــروا الى الصــــوره وقولو لي بمــــا تشعــــــــرون ..؟!

ستجـــد انه ليس هنـــاكـ مكـــان يكفي لكل منهمــــا ان يرتـــاح به ..
ومع ذلكـ ..
فقد استطـــاعو النوم والابتســـامه تعلو شفــاتهم ..
المــاء يتســاقط رغم ذلكـ الابتســـامه تعلو على شفـــاه الأب وهو ممســـك با المظله ..
قدم السرير مكســـورهـ ومع ذلك قطعتـــان من الخشب او الحجر كفيله با القيـــام با المهمه كا افضل ما يكون ..

((ليـــس السعيـــــــد في هــذا العــــالم من ليـــس لديه مشـــاكل )) ..!
(( امتـــلاء الجيـــــوب ليس مقيــــاسا للسعــــــــــادهـ)) ..!

ولكــــن السعـــداء الحقيقيون هم اولئـــــك الذين تعلمـــو كيف يحلـــون مشـــاكلهم ويقتنـــعون بتلكـ الاشيـــــــاء البسيطــــه اللــــتي يمتلكـــونها ..
ـــــــــــــــــــــــــــــ

**نصيـــــحه ..,
احتــــفظ با ابتســـامتكـ مهمـــا قســـت الظروف ..
واعرف ان الشجـــاعه الحقيقيــــه عندمـــا تبتســـم وفي عينيــــك الف دمعـــه ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

قـــال : البشاشةُ ليس تُسعِدُ كائناً ** يأتي إلى الدنيا و يذهبُ مُرغَما
قلت : ابتسم ما دامَ بينكَ والردى ** شـــــبرُ ، فإنَّكَ بعدُ لــــن تتبسَّما

اقنع بالقليل ولا تخسر الكثير..

صوره معبره يعطيك العافيه ام سامح

لكِ كل الشكر على المجهود..

تحياتي

الاخت سارونه

قرأت في كتاب أروع الروائع لـ ناصر عاصي ،،

هذه السطور الرائعـة فأحببت أشارك بها هنــا ،،


قال : البشاشة ليس تسعد كائـنـاً يأتي إلى الدنيا ويذهب مرغما

قلت : ابتسم ما دام بينك والردى شــبـــر فــإنـك بعد لن تتبسما


( ايليا أبو ماضي )



( ابتسم ولو كان القلب يقطر دمــاً )


( شمس الدين حافظ )




( السعادة قناعة، فلا الذهب ولا العظمة يجعلاننا سعداء )

( لافونتين )



طرح رائــع وراقـــي كرقي ذووق أم سامح ..

مااروعك غاليتى خجل العذارى ومااروع مااضفتيه الى الموضوع

اشكرك على رقى اخلاقك وردودك المميزة

القناعة كنز لا يفنى ..

والرضى بما كتبه الله لنا من رضى الخالق ..

فكم ستغمرنا السعادة حينما نقنع برزقنا ولا ننظر لمن هم أعلى رزقا ً..


تشكري على هذه السطور الرائعة يا أم سامح ..

دمتِ سالمة في حفظ الله ..

اعز الناس مشكور اخى الفاضل على المتابعة المميزة والتواجد الرائع

ما يُسخط الناس على أنفسهم وعلى حياتهم، ويحرمهم لذة السعادة، أنهم قليلو الإحساس بما أسبغ الله تعالى عليهم من نعم غامرة، فتراهم ساخطين على ما في أيديهم، متغافلين عما وهبهم الله من نِعَم لا تُعد ولا تُحصَى، يهتفون دائما ينقصنا كذا وكذا، متطلعين إلى ما في أيدي الآخرين، يبكون حظهم وينعون أنفسهم وينوحون على دنياهم.

ففي قناعة المرء بما وهبه الله تعالى سعادة النفس وهدوء البال والشعور بالأمن والسكينة، وبها يتحرر من عبودية المادة واسترقاق الحرص والطمع وعنائهما المرهق، فالقانع أسعد حياة وأرخى بالا وأكثر دعة واستقرارا من الحريص المتفاني في سبيل أطماعه وحرصه، وهو لا ينفك عن القلق والمتاعب والهموم،،

وفي هذا يقول الإمام ابن الجوزي:
من قنع طاب عيشه، ومن طمع طال طيشه.


كل الشكر لكِ غاليتي على طرحك الرائع..
دمتِ بسعادة

اكليل الورد تسلمى عزيزتى كلك ذوق يالغالية شكرا لمرورك الطيب

وشكرا لتعليقك الرائع زاد الموضوع رونق وجمال

ولكــــن السعـــداء الحقيقيون هم اولئـــــك الذين تعلمـــو كيف يحلـــون مشـــاكلهم ويقتنـــعون بتلكـ الاشيـــــــاء البسيطــــه اللــــتي يمتلكـــونها ..
كلام مفيد ولكن من يقتنع بذلك هم قله
يعطيك الف عافيه اختي ام سامح