اخر الاخبار لعيون اكليل الورد

خر الاخبار لهذا اليوووم...

بطلب من اختي اكليل الورد جمعت جميع الاخبار بصفحه وحده تدرون ليش علشان ماتعب روحها فديتها اختي وتتنقل من موضوع لموضوع <<<نصااااابه

30/7/2010م

وخلطت الحابل بالنابل ههههههههههههههه

الاقتصاديه مع السياسيه مع الرياضيه المهم الخبر مشيها هههههههه

نبدا بسم الله ...
*********

هامور الأحساء متنكراً في زي نسائي في قبضة الشرطة
قبضت شرطة الأحساء أمس على هامور تشغيل الأموال والهارب بنحو 200 مليون ريال جمعها من ضحاياه بزعم استثمارها، ثم اختفى لسنوات عدة وصدرت ضده أحكام قضائية.
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية المكلف المقدم زياد الرقيطي، أن فرق التحري والبحث وردت إليها معلومات بتواجد المطلوب في إحدى الشقق السكنية المفروشة في حي اليحيى، وأنه يتنقل متنكرا بزي نسائي، فقررت رصد ومراقبة مداخل ومخارج الحي.
وذكر الرقيطي أن فرقة خاصة مكونة من البحث الجنائي وقوة أمن المهمات الخاصة تشكلت لإسقاط المحتال الهارب، ودهمت الموقع وقبضت عليه دون مقاومة، وسلمته على الفور إلى قسم الحقوق المدنية في الشرطة.
وكان «هامور الأحساء» قد أغرى المساهمين بعروض استثمارات وهمية تصل أرباحها إلى 10 في المائة شهريا من رأس المال، ونجح في جمع المبالغ ثم فر بها واختفى حتى القبض عليه أمس.

ضحايا هامور الأحساء يتحدثون:مستثمرون ووكلاء شرعيون عن ضحايا لـ "هامور الأحساء" بالكشف عن شخصيته واسمه والظهور علنا لتنفيذ الأحكام الصادرة بحقه وعدم التخفي خلف ستار الزيف وقلب الحقائق -حسب تعبيرهم- جاء ذلك في معرض ردهم في القضية التي باتت تعرف بهامور الأحساء التي تواصل "اليوم" نشر تفاصيلها من جميع الأطراف، وفي ردهم على ما نشر يوم الاثنين الماضي على لسان الهامور، أكدوا أن ما جاء على لسانه خالف الحقيقة وابتعد عن الصواب، ولا يرتكز على أي مستندات قانونية، طالبين تقديم ما يملك من مستندات رسمية للجهات المختصة، لافتين الى أنه عاجز تماما على إبراز الحقيقة في هذه القضية، مرجعين ذلك لامتلاكهم المستندات التي تدينه، كاشفين أن شخصين فارقا الحياة متأثرين بخديعته، بينما آخرون أصيبوا بأمراض القلب واضطرابات نفسية، واضطر بعضهم إلى بيع منزله ليسدد ديونه، إضافة إلى فقدان أشخاص لوظائفهم.

****************
حملة نبيها اربعه تثير غضب النساء
أكد الإعلامي تركي الصاعدي مطلق حملة " نبيها أربعة " علي الفيس بوك لـصحيفة " لوئام " بأن الحملة نالت استحسان الشباب , مشيرا إلي أن القدرة المالية تقف عائقاً أمام تعدد الزوجات لكثير منهم .وأكد أن الحملة أثارت الرأي العام وذلك عبر قناتي " mbc " و " الحرة " , وأنه تلقى العديد من طلبات الزواج ، لافتا إلي أن زوجته صعقت بالخبر وتغيرت طريقة معاملتها . وأشار إلي أن بعض الناس قاموا بتأييد الحملة إلا أن النساء أبدين شديد غضبهن , لأن المرأة دائما تطلب من الرجل الشرقي الاقتداء بالرجل الغربي , منبها أن الرجل الغربي قد يخون زوجته بعد الزواج , وأنه لم يطرح حملته إلا لأن الإسلام أباح الزواج بأربع .وبين أن هناك دراسة تؤكد أنه في عام 2020 سوف تحل بالمملكة كارثة إذ أن عدد النساء سوف يصل إلي 66% في حين أن عدد الرجال لن يتخطى 34% , موضحا أنه هدفه من الحملة هو القضاء على العنوسة وفق أحكام الشريعة الإسلامية .

http://www.facebook.com/group.php?gid=136691486350676

لمشاهدة الحملة اضغط هناااااااااااااا

<<<مالت عليهم ومابغو ياربي ترزقهم نعمة العقال قال اربعه قال ...

***********************
سعودية ترفض العودة إلى بلادها وتستغرب مطالبة الانتربول بها
ذكرت مصادر أمنية بوزارة الداخلية اليمنية ان المرأة السعودية البالغة من العمر (40)عاما وتدعى (م,ي,م,ح) رفضت العودة الى بلادها المملكة العربية السعودية .
وقال مصدر في الشرطة بمحافظة عمران شمال البلاد " ان السعودية نفت ان تكون قد تزوجت باليمني بعقد غير شرعي وان عقد قرانها تم بموجب حكم شرعي صدر من محكمة الجميمة الابتدائية بمحافظة عمران وانها لم ترتكب أي جرم يجعل الانتربول السعودي يطالب بها ".
واضاف المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه " ان المرأة السعودية ابدت عدم رغبتها في العودة الى السعودية وتمسكت بالمكوث بجانب زوجها في اليمن .
وكانت الاجهزة الأمنية اليمنية قد قبضت قبل يومين المرأة السعودية في الأربعين من عمرها بعد ان قام الانتربول السعودي قد عمم عنها مع زوجها الذي أتهمه بتهريب المرأة السعودية والزواج بها في اليمن بطريقة غير شرعية.
********************
جريمة مؤسفة لشاب سعودي قتل أخته في القاهرة تنتهي بمقتله على يد قريبها
أقدم شاب سعودي على قتل أخته من والده ، صباح اليوم الخميس في إحدى العمائر السكنية بشارع خطاب جوهر بالقاهرة ، كما تسبب في إصابة أخته الثانية قبل أن يلقى القبض عليه من قبل قاطني العمارة ويحال للمستشفى حيث توفي هناك في جريمة أخرى نفذها أحد أقارب الفتيات .

وفي التفاصيل أن الشاب (محمد جابر الفهيد 40 سنة )قدم للقاهرة من السعودية وأتصل بأخته من والده عسراء "30 سنة" والتي تسكن في شقة بمنطقة أرض اللواء بالعجوزة بمعية شقيقتها الأخرى جواهر "35 سنة"، وخالهما ، وطلب منهما استقباله حيث أنه في الفندق ويريد الحضور لمقابلتهما ، فقام خال الفتاتين بالذهاب للفندق واصطحاب الشاب للشقة وبعد أن تناول الإفطار مع أخواته ذهب للحمام لغسل يديه ، وعاد وبيده مسدس فبادر بإطلاق النار على أخته ( عفرا ) التي كانت برفقة أطفالها الثلاثة ليرديها قتيلة ، ثم وجه مسدسه لأخته الأخرى ( جواهر ) إلا أنها اختبأت عنه قبل أن تصيبها شظايا الطلقة في وجهها ، وهرب الشاب من الموقع إلا أن استغاثة خال الفتيات جعلت سكان العمارة يخرجون لملاحقته ، حيث تمكنوا من القبض عليه وقام أحدهم بطعنه بسكين في منطقة الصدر .
وقد أبلغت الجهات الأمنية بالحادثة وقامت بالتواجد في الموقع ونقل الجاني وأخته المصابة للمستشفى .
فصول الحادثة لم تنبه بعد ، حيث تسلل أحد اقارب الفتيات لغرفة علاج الشاب السعودي محمد أثناء علاجه على أيدي الأطباء ، وقام بطعنه بسكين حادة عدة طعنات حتى فارق الحياة .
وقامت رجال مباحث الجيزة بالقبض على الجاني ( محمد شعبان ) بعد دقائق من جريمته على باب المستشفى .
جدير بالذكر أن الشاب السعودي ينتمي لأسرة سعودية من حفر الباطن ويحمل الجنسية القطرية بحسب إفادة زوجة والده ، وقد تسبب رفض إحدى أخواته المصريات للزواج من صديق له من المملكة في نشوب خلافات بينه وبين أخواته ووالدتهن في القاهرة ، حيث امتدت الخلافات للميراث وتوزيعه .
************************
سعودية تتهم سائق تاكسي سعودي باختطافها بالقوة والذهاب بها لأستراحة خاصة
اتهمت فتاه سعودية سائق تاكسي سعودي باختطافها بالقوة والذهاب بها لأستراحة خاصة حيث كان يوجد بها عدد من اصدقائه في انتظارها على مايبدو.
وقالت الفتاة انها استوقفت سائق التاكسي ليوصلها الى منزلها بعد ان انتهت من جولة تسوق بأحد اسواق الطائف حيث استغربت في بادئ الأمر تغير مسار الطريق قبل ان تجد نفسها داخل استراحة بها عدد من اصدقاء سائق التاكسي والذين اتهمتهم بأنهم تحرشوا بها لفظيا وحاولوا اقناعها بالمكوث معهم الا ان صراخها العالي جعلهم يتراجعون خوفا من انفضاح أمرهم قبل ان يعاود سائق التاكسي ايصالها الى العنوان الصحيح حيث استطاعت الفتاة الحصول على رقم لوحة التاكسي والذي سلمته على الفور للجهات الأمنية والتي قبضت على الجاني في وقت وجيز
********************
يتبع...