هل أنت مع أو ضد ولماذا ..؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغارس

نعم الاب له قلب متيقن عكس البنت التي ياخذها الغرام و العاطفة



و بلا تجارب في الحياة

وجهة نظر طيبة أخي الغارس

شكر الله لك حضورك ومشاركتك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع الورد

هل أنت مع أو ضد

أن يرفض الأب أي متقدم
لخطبة ابنته إذا رأى عدم صلاحيته

وكفاءته ، رغم موافقة ابنته عليه وتعلقها به..؟؟

اقتبست لك جوابي من كتابي:

الحق التام والاختيار الأخير في هذا للأبناء, ولا يحق
للوالدين التدخل إلا في بعض الحالات ومنها:
إذا اختار الابن أو البنت لأنفسهم اختياراً فاسداً
لا كفاءة فيه من ناحية الدين أو الخلق، فإن حدث
هذا فللوالدين حق الاعتراض، وعلى
الأبناء السمع والطاعة ..

ليس بعد ما سطرته في كتابك
- أخي أبو ذياب - من قول سليم
ورأي سديد إلا آراء لأصحابها يأخذ
منها ويرد ..


فشكراً لك على هذا الحضور
الثري النافع ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع الورد

هل أنت مع أو ضد

أن يرفض الأب أي متقدم

لخطبة ابنته إذا رأى عدم صلاحيته

وكفاءته ، رغم موافقة ابنته عليه وتعلقها به..؟؟

من وجهة نظري المتواضعة

أن عمر البنت وظروفها الخاصة
قد تؤثر على تدخل الأب في هذا الأمر ،
فكلما كانت البنت في أول نضجها وتجربتها
في الحياة ، وتملك مواصفات القبول وسرور
الناظر إليها ، - كلما كان تدخل الأب أمرأ محتماً في
اختيار الزوج المناسب لها ، وكلما تقدمت في
العمر وقلت حضوضها - كلما ضعف تدخل الأب
وأسند لها الاختيار على أي وجه كان ...فالأمل
في صلاح من ينقصه الصلاح ، والتفاؤل في
الخير ، وإعطاء فرصاً في الحياة وأخذ التجارب
في هذه الحالة قد تكون هي أفضل الحلول ؛ تبرئة
للذمة ، ومن باب عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم .





شكراً لمن شارك وتفاعل ، أو مر وقرأ ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع الورد

من وجهة نظري المتواضعة:
أن عمر البنت وظروفها الخاصة قد تؤثر على تدخل
الأب في هذا الأمر ..
فكلما كانت البنت في أول نضجها وتجربتها في الحياة،
وتملك مواصفات القبول وسرور الناظر إليها, - كلما كان
تدخل الأب أمرأ محتماً في اختيار الزوج المناسب لها ..

وكلما تقدمت في العمر وقلت حضوضها - كلما ضعف
تدخل الأب وأسند لها الاختيار على أي وجه كان ..

فالأمل في صلاح من ينقصه الصلاح، والتفاؤل في الخير،
وإعطاء فرصاً في الحياة وأخذ التجارب, في هذه الحالة
قد تكون هي أفضل الحلول؛ تبرئة للذمة، ومن باب
عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم ..

ونعم الرأي ..
رأي صائب وسديد, ونصح رشيد يجمع بين
المصلحة الدينية والدنيوية ..
أحسنت وأجدت وأفدت ..
زادك الله علماً وعملاً كما يحب ربنا ويرضى ..