-|[ وَ ]|-

واشتاق لك كثر ما يشتاق جدي للتروايح
الله يطيّب ثرى قبره ويرحم ذيك الايام
واشتاق لك كثر ما تشتاق الايدي للمسابيح
وكثر اشتياق العراق وشعبه اليائس لصدام

والناس تسأل: مالخبر؟
لقيا الربيع مع الخريف
وهكذا الدنيا
وداع.. أو لقاء.. أو سفر

واللي يسلمك كافي ذل واهانه
تضحك على قلبي وانا اقول مسكين

‏وحبٍ بليا وصل ضيم وظلايم..

وشلون مدري كيف روحين في روح
ماكنت اصدق بندماجك يالارواح
معقول احد يمشي معي وين مااروح
معقول انا امشي معه وين مااراح

و

أحتاج : عينيك لأن وطني أعمى
ولأن الرصيف يبكي وحيدًا كل ليلہ
وأحتاج : عينيك أنت
لأنها صادقة لا تظلمني ولا تخذلني
لأنها تحبني أنا ؛$!

وكلما رفع الناس أيديهم بالدعاء لنا، خففوا من ثقل الحياة على أكتافنا.

ودي وهو وده يذكرني يحسبني نسيت
يا بري حالي يالهبوب اللي يذعذع ندها

واقع الانسانَ في اعماقه فإذا كنت لا
تعرف اعماقه فأكرمه بحـُسن الظـــن

واقفيت لاني ضريـر .. ولانـي ببصـري
اليـا منعنـي الحيـا ... ساقتنـي المونـه
وجهمت اسوق الخطا في الدرب واهـذري
تكفـون ياللـي خـذوا خـلّـي تـردونـه