تغريدآت

تبـاً للحنين يُعيدنا للأشــياء، ولا يعيــدُ الأشــياء لـنا..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس المحبه

تباً للحنين يُعيدنا للأشياء، ولا يعيدُ الأشياء لنا..

عوداً حميداً ..
نور المنتدى يا همس المحبه ..

امرأة في أثيوبيا "تُعذب"
وأخرى في سوريا "تُغتصب"
وثالثة في الصومال تئن "جوعاً"
ورابعة في أراكان "تُهان"
وخامسة في سجون العراق "تُذل"

ولم يقلق الغرب إلا على المرأة السعودية ..
فهل من عاقل يعي ماذا يريدون منها !

سبب فساد غالب الذكور في هذا المجتمع
هما عباراتان تربوا عليهما:
" الرجل لا يعيبه شيء "
فذهب حياءهم !
" الرجل لا يبكي "
فماتت قلوبهم !

كلما ازداد عمرك عاماً !
كلما ازددت خبرة
تجعلك تستصغر أموراً كثيرة
كانت تستهلك طاقتك ووقتك ومشاعرك يوماً ما
فالنضوج سمة تعيد ترتيب أهمية الأشياء والأشخاص !

قيل في الأب:
هو ذاك الذي تطلبه نجمتين ..
فيعود حاملاً السماء ..



رحمك الله يا أبي ..

نفرح حين نقطع مرحلة من حياتنا ،

فنحصد انجازاً ، ونحقق آمالاً في

الدنيا ، رغم أننا - بذلك - نتقدم

في العمر ونفقد أشياء لا يمكن أن تعود ...

‏اعلم أن المجانسة تكون بالمجالسة، إن جلست مع المسرور سُرِرت، وإن رافقت الغافلين غفلت، وإن جلست مع الذاكرين ذكرت ، وإن صاحبت النائمين نمت، وإن صاحبت أموات الدين يمت دينك في قلبك (أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ) فلذلك قيل لمريم : “ وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ ”