سجال الشعر والمشاعر

لا بان نور الشمس لي ثم لاح ،
شفت غير الشّمس شمس ٍ ثانيه

هذا انت والا حمرت الشمس واليم
ريح المطر ولا نسايم حنينك
يومك ضحكت وبش باوجانك الدم
قبل الغياب وكلهم حاسدينك

كنت احسب ان الغلا زال واثره لا يزال
في الحشى ماكنه الا دخيلٍ فالوجيه

هذا اول الدرب او هذا الطريق اولك
جيت آتوقّا عذابات المدى 00واهتديك
شوقي مسافة وهمساتك مدار وفلك
ان ماظميتك غلى 00ياعلني ماارتويك
إيه اعرفك واعرف اني من غلاك اجهلك
مرات اضمّك واخاف اني مشبة عليك

كم كلمةٍ تنطـق بها وأنـت مجـروح
و اذا سلى الخـاطـر عليهـا تنـدمـت

صحيح عند الضيق تحتاج للبوح
بس الأصح تواجه الضيق بالصمت

تدري متى تنفض يديك وتعاف الحياه؟
لأعطاك ربّي ( معاناه ) وحرمك ( الصبر )

رب وامعتصماه انطلقت ........... ملء أفواه الصبايا اليتّم
لامست أسماعهم لكنها .......... لم تلامس نخوة المعتصم

منته..بندٍ لي جهر..ولا..دسوس
ولاني..عليقٍ لك..وأنا سيد شراع..
ياحادي..الشعر عن شمس الشموس
حقي..يمينٍ لاخذه منك أنتزاع.

عادت عليكم تحياتي مضاعفة
أما المديح فما لي حاجة فيه

هم القومُ أما الصبر عنهم فقد عَصى
وأما اشتياقي نحوهم فأطاعا
لقد حكَّموني في الأمور فلم أكن
لأنطق إلا أمراً ومطاعا