لوحات مقروءة برعب الواقع‏

	الحياة وما يتخللها من الكثير من الوقائع المؤلمة .. تسير بنا في طريق المجهول ..نسايرها لننتظر نصيبنا منها .. فلا نعلم أسنكمل سبيلنا المؤلم المزروع بالاشواك فيها .. أم ستتضح لنا فيها كثير من الحقائق كي نصحح مسارنا نحو كثير من الطموحات .. التي لم تجد في طريقها النور .. وهنا لوحات من الواقع .. تصرخ بكلمات ٍ من ألم المعاني .. تستمطر نظرة ووقفة مع ما تحتضنه من عميق الحقائق التي دفنتها المظاهر والقوا لب الزائفة .. أكثر المدن تدخينا ً.. الكسل ومحاباة السرير ..تقطع طاقتك وتشل نشاطك .. أخبار العالم القاتلة المؤلمة تحاصر متابعيها وتؤرقهم.. تنحية العقل والضمير جانبا ً وإطلاق العنان لرغبات النفس وشهواتها ..طريقك للهلاك لون حياتك بالأمل.. تضحية الفنان في سبيل إظهار مكنون نفسه من خلال لوحاته .. عندما تفتح عينيك على بعض الوقائع المؤلمة ..تغلق فمك بشدة عندما تصبح الحياة مجرد سيجارة تستنفذ أنفاسها.. حلم فتيان المدن الصاخبة بالطبيعة الهادئة .. نظرتك البريئة للحياة تولد داخلك روح طفل .. مقعدون ولكن ..حالمون .. للنساء المزعجات ..أغلق مفتاح الطاقة طريقة لمسح الصور من الذاكرة (بالإصبع ) ! بعض النساء دمى ..تستطيع أن تحركهم بأطراف أصابعك الخوف يولد العجز..

الله الله كلها لوحات رهيبه وحلوه بس الي قهرني الرسام لو طالع في المرايه ورسم راسه مويقطعه اهاااا نسيت عشان يضحي صح صح
يعطيك العافيه اختي اكليل الورد
ودمتي بسعاده

فارس

الاحلى مرورك.. والله يديم السعادة عليك..

دمت بود

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

( إكليل الورد)

أدمجتي كثيراً من القضايا الاجتماعية والإنسانية

وحشرتيها في صندوق مغلق فضجت بانفاسها

وهمومها .. فالنظر إليها من بعد أفضل من الاقتراب

منها ..

يخوض كل إنسان في هذه الحياة معركته الخاصة

مع نفسه ومع ظروفه ومع كثير من المتضادات

المتضاربة في حياته ..ومع الآخرين .. صراع

متواصل من أجل البقاء .. أسلحته في ذلك

ذكاءه - ثقافته - خلقه - طموحه - عزيمته -

ومواجهته الأولى مع خصومه المترسبة في داخل نفسه

: من هموم ، وأحزان ، واكتآب ، وملل،وخوف ،وقلق

وكسل ، وأهواء أو رغبات .. فنجاح الإنسان في حياته

وتحقيق طموحه هو بقدر ما يحققه من نصر في صراعه

مع نفسه [ العدو الأول ] وهزيمته أمام واحد أو بعض

من تلك النواقص في نفسه تجعله صورة ولوحة مشوهة

مما ذكرتي ... وفي خضم تلك الصراعات نحن نمضي في

طريق لا يعلم نهايته إلا الله عز وجل .. وليس أمامنا إلا

الأسباب نلامسها تلامسنا ..نبعتد عنها أو نقترب .. كل بحسب

استطاعته .. ولنا في ديننا نور يضيء سبلنا لا يمتلكه الآخرون..


وتقبلي خالص تحياتي القلبية

saeedyhya

الشكر لك على مرورك العطر...

لاعدمناك..

قضايا أجتماعيه ونفسيه ..

هذه الدنيا نـ فرح بهـا ونـ حزن ..

ولكن يبقى الأمل ..

الله يعطيك العافيه

يعافيك ربي اغلى البنات

على تواجدك الدائم .....