ابووومنس
09-16-2011, 07:03 PM
هاجر 6 لاعبين بحرينيون للاحتراف في الدوري العُماني لكرة القدم في الموسم الرياضي المقبل دفعة واحدة، بينهم 5 لاعبين انتقلوا من دون الحصول على موافقة أنديتهم الأم، بينما تعاقد لاعب واحد بصورة رسمية.
أولى الصفقات أبرمها نادي الطليعة العُماني عندما ضم اللاعب الدوليان علاء حبيل (هداف كأس آسيا 2004)، وعباس عياد.
أما نادي ظفار فقد ظفر بخدمات لاعب النادي الأهلي جمال راشد الذي انتقل من دون إذن ناديه، كما هو الحال بالنسبة لزميله الحارس الدولي علي سعيد الذي انتقل لنادي العاصمة مسقط، وزميله الآخر علي أحمد حبيب الذي انتقل لنادي صحم.
وانتقل لاعب البسيتين إبراهيم العبيدلي إلى نادي العروبة بصفة رسمية بعد حصوله على موافقة ناديه الأم.
يُشار إلى أن أول لاعب بحريني احترف في عُمان هو المهاجم الدولي إسماعيل عبداللطيف الذي لعب لنادي النصر في الموسم الماضي.
وتتشابه ظروف معظم اللاعبين في أسباب انتقالهم للدوري العماني، فغالبيتهم تعرضوا لعقوبة "الشطب" بسبب مشاركتهم في إحدى المسيرات الاحتجاجية، وبالتالي فقد حرموا من اللعب مع أنديتهم المحلية، فوجدوا ضالتهم في العروض العمانية التي انهالت عليهم، باستثناء العبيدلي الذي فضل خوض التجربة الاحترافية الأولى في مشواره الكروي.
ويقول الصحافي بجريدة "البلاد" البحرينية أحمد جعفر إن متوسط أجر اللاعبين يتراوح بين 800 و1000 دينار شهرياً، بالإضافة إلى مقدم العقد الذي قد يبلغ 4 آلاف دينار، بالإضافة إلى توفير السكن والتذاكر والمواصلات التي قد تغري اللاعبين باللعب في الدوري العماني بدلاً من التوقف عن مزاولة الكرة، قبل رفع العقوبات عنهم.
وقال جعفر إن عدد اللاعبين الذين سيحترفون في عمان قابل للزيادة، في ظل تردد أنباء عن سعي عدد من الأندية العمانية وراء مجموعة من اللاعبين البحرينيين.
ورفض لاعب الطليعة العماني عباس عياد التحدث عن تفاصيل الصفقة التي أبرمها، مبرراً سبب احترافه في عمان إلى رغبته في خوض تجربة احترافية، مشيداً بكرم الضيافة والحفاوة التي لقيها من المسؤولين والجماهير في النادي.
وأضاف "العمانيون يمتازون بالطيبة والكرم والأخلاق الفاضلة.. فعندما تلعب في عمان تشعر وأنك في بلدك ولا يوجد فرق إطلاقاً".
أولى الصفقات أبرمها نادي الطليعة العُماني عندما ضم اللاعب الدوليان علاء حبيل (هداف كأس آسيا 2004)، وعباس عياد.
أما نادي ظفار فقد ظفر بخدمات لاعب النادي الأهلي جمال راشد الذي انتقل من دون إذن ناديه، كما هو الحال بالنسبة لزميله الحارس الدولي علي سعيد الذي انتقل لنادي العاصمة مسقط، وزميله الآخر علي أحمد حبيب الذي انتقل لنادي صحم.
وانتقل لاعب البسيتين إبراهيم العبيدلي إلى نادي العروبة بصفة رسمية بعد حصوله على موافقة ناديه الأم.
يُشار إلى أن أول لاعب بحريني احترف في عُمان هو المهاجم الدولي إسماعيل عبداللطيف الذي لعب لنادي النصر في الموسم الماضي.
وتتشابه ظروف معظم اللاعبين في أسباب انتقالهم للدوري العماني، فغالبيتهم تعرضوا لعقوبة "الشطب" بسبب مشاركتهم في إحدى المسيرات الاحتجاجية، وبالتالي فقد حرموا من اللعب مع أنديتهم المحلية، فوجدوا ضالتهم في العروض العمانية التي انهالت عليهم، باستثناء العبيدلي الذي فضل خوض التجربة الاحترافية الأولى في مشواره الكروي.
ويقول الصحافي بجريدة "البلاد" البحرينية أحمد جعفر إن متوسط أجر اللاعبين يتراوح بين 800 و1000 دينار شهرياً، بالإضافة إلى مقدم العقد الذي قد يبلغ 4 آلاف دينار، بالإضافة إلى توفير السكن والتذاكر والمواصلات التي قد تغري اللاعبين باللعب في الدوري العماني بدلاً من التوقف عن مزاولة الكرة، قبل رفع العقوبات عنهم.
وقال جعفر إن عدد اللاعبين الذين سيحترفون في عمان قابل للزيادة، في ظل تردد أنباء عن سعي عدد من الأندية العمانية وراء مجموعة من اللاعبين البحرينيين.
ورفض لاعب الطليعة العماني عباس عياد التحدث عن تفاصيل الصفقة التي أبرمها، مبرراً سبب احترافه في عمان إلى رغبته في خوض تجربة احترافية، مشيداً بكرم الضيافة والحفاوة التي لقيها من المسؤولين والجماهير في النادي.
وأضاف "العمانيون يمتازون بالطيبة والكرم والأخلاق الفاضلة.. فعندما تلعب في عمان تشعر وأنك في بلدك ولا يوجد فرق إطلاقاً".